شيراز التي استقوت اثناء نقاشات التعيين بعديد الاسماء الوطنية لتؤكد اخلاصها للثورة والهوية ومسارات الاستقلال الثقافي لم تضيع الوقت لتفصح سريعا عن " النمط " الساكن في اعماقها بهذه التدوينة الرخيصة التي يكشفها هذا التعالي المكذوب وكأنها " ربة الابداع " في مقابل ناقديها من الجهلة و " المعادين " للمشروع