إن توقف أية مؤسسة إعلامية من حيث المبدأ هي خسارة فادحة لاختلاف المجتمع واختفاء زاوية رؤية ومعنى لما يحدث في عالمنا، ومع واجب التضامن مع الزملاء المسرحين وحقهم القانوني في التعويض المالي، فأحيانا تقول: "إلي يموت من الشواطين يخفف على الملايكة"، لأنها لا تملك من أسباب البقاء والمنافسة باتجاه الأفضل شيئ