اصبحت اصوات الاحباط والتخذيل اكثر نشاطا، اصبحنا نسمعها كثيرا هذه الأيام، تحاول التشويش على التجربة والتشكيك في المسلم السياسي، اصوات تكمن خلفها منظومة مازالت تصر على العودة الى الواجهة بعد اذا طردها الشعب، وقوى اخرى طفولية متمردة يغلب عليها الحمق السياسي، مازالت غير مقتنعة بشروط السباق،