كل ما في الأمر أن الأعشاب الطفيلية في حقل الأدب أكثر من الزرع، وأن الدولة ترعى هذه الأعشاب وتضيق على المبدعين بمنظومة معقدة، تجعل التونسي من أكثر شعوب الله تركا لأدب بلاده وإقبالا على أدب الشعوب الأخرى،
هل نحن بلا تاريخ ولا أدب يستحق التمجيد حتى نستنجد برابور على حافة الأمية؟…
Les Semeurs.tn الزُّرّاع