" لقطة الفلم الجديد " أكثر رعبا ممّا توقّعنا.. عشنا صدمة الفرجة وكان الدم يغمر الرّصيف ويغطّي " ورد الشّفايف "..
لزمنا مقاعدنا أمام التّلفاز ننتظر.. فرجة أخرى ولقطة أخرى لكنّها كانت أضعف المشاهد وأكثرها قذارة.. تصفية حسابات تحت غطاء الألم وتلميحات وإشارات للإطاحة بالخصم.. صارت الفرجة جحيما وصرنا م