الاستشارة الإلكترونية لقيس سعيد، بعد نشر محتواها للعموم، غدت شاهدا إضافيا من شواهد زيف نظرية "الشعب يريد". ذلك أن تركيبة الأسئلة و طريقة طرحها في أي استشارة أو دراسة استقصائية هي مرآة للباراديغم الذي يحكمها و هي انعكاس للاطار المفاهيمي الذي ترتكز عليه.