فمن الأسلم الان ودون تأجيل - ولكن دون جزع ما أمكن- توقع الأسوأ والاحتياط له بالتعويل على الشعب وشبابه ونخبه الوطنية عوض التعويل على تفاؤل لا مؤشرات تدل عليه لا زمنيا ولا دوليا من هنا إلى نهاية السنة تقريبا على الأقل من حيث التداعيات الصحية والاقتصادية.