الدور الفرنسي الجديد والمُستأنف.. يتمثل في تهيئة الشروط المالية لتنفيذ إملاءات صندوق النقد الدولي عبر زيارات مكثفة شبه سرية ل"البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية" و"وكالة التصرف في المديونية" التي أعلن عن بعثها سفير فرنسا مؤخرا "تحت حس مس" والتي ستكون "كومسيون مالي" جديدا.