ذكرتُ في مقال سابق أن المحاولة التّطبيعيّة الخسيسة التي أتاها مدير بيت الرّواية كمال الرّياحي، سيكون لها مابعدها....وستتلوها رجّات ارتداديّة مُكمّلة...وها أنّ كرة الثّلج قد انطلقت في التّدحرج والتّكوّر والتّضخّم....ولأنّ مدير بيت الرّواية "شكّل" محيطا من المريدين، تربطهم به علاقات نفعيّة إخوانيّة بح