أقدر ان هذه الاوهام التي يعلقها البعض من معلومي الهويات السياسية على هذا الاحتقان الاجتماعي لإسقاط المنظومة الحالية و الذهاب بالبلاد الى الفوضى بما بجعلهم قادرين على الاستفادة سياسيا هي اوهام ستؤبد فشلهم السياسي الفعلي و ستضعهم بشكل دائم في مدار انتظار انتصارات رخيصة لن تأتي.