لكن الغريب أن ترى من كانو من مسانديه بقوة َ، واشتغلوا بكل قوة لصالحه وجعلوا منه المنقذ من الضلال، ونعتو كل من لم يفعل مثلهم بشتى النعوت وحتى تلك اللاأخلاقية... يشنون اليوم الحملات المتواصلة ضده، متلونون كالحرباء، بدون حتى أن يعتذروا للناس الذين ساهموا في مغالطتهم حول حقيقة قدراته…