فإنّ قوة العملية وتفوّق العقل الذي وراءها، من ناحية، وحصيلة القتلى والأسرى، من ناحية أخرى، لن تمكّن الاحتلال من أن ينفّذ انتقامه مثلما كان يفعل. ويصبّ رصاصه كما يحلو له. ...ولن يفلح هذه المرة فقد كانت الضربة أكثر من قاصمة وحطمت صورة صارت غير قابلة للترميم. وسيكون لورقة الأسرى من جنوده وضباطه ومستوطن