لا أتصور ذوقا سليما يتحمل سطحية بهذا الحجم. سطحية تعيّط يا بابا يامّي منذ أول ظهور لسعيد بهأهأته وروبوتيّته المدمرتين للأعصاب.. وركاكته المهينة للمدرسة الابتدائية التونسية( تذكروا سرده المضحك لحكاية الأرنب والتمرة والثعلب).
Les Semeurs.tn الزُّرّاع