في مثل ليلة البارحة، كان الواحد منا يطبخ في العرق وسط الفراش بين فيالق الناموس وقباحة الشباب الذين يتناولون
كانت تلك أواخر علاقتي مع "الفلاحة"، وأما الدلاع فقد قاطعته منذ سنوات عديدة وعديدة، وذهبَت معه رغبتي في البطيخ، حتى وإن كانا في لون مثير، وطعم عسليّ، فإنهما من دون ثمار الأرض يخلّفان في حلقي ما يثير الغثيان والقرف،
Les Semeurs.tn الزُّرّاع