ولذلك تكون قصّة التنسيقيات والبناء القاعدي بالطريقة الفجّة المطروحة -...- خارج التاريخ بالمنطق الماركسي اللينيني، فضلا عن مخاطرها في التفريق بين المواطنين وتعزيز النزعات الجهوية وما تسمح به من تكوين بُؤر الفساد للمال العام في التسلسل الهرمي على غرار التجربة الصينية والليبية.