بعد متابعتي لخطابك سيدي الرئيس في "مدينة" الروحية الذي كان "يترامى" بين الاهانة والاحتقار للشمال، وجدت نفسي ملزما بالرد على خطابك هذا الذي للأسف أراه يحمل بذور الجهوية والتصابي القبلي، الذي لا ينتج سوى التشطير والفرقة والإحساس بالدونية.
Les Semeurs.tn الزُّرّاع