من يراهنون على انتصار بوتين لإسناد الانقلاب هم الوجه الآخر لمن يراهنون على بايدن لإسقاطه ... أولائك السّاسة يخدمون مصالح دولهم ومواقع نفوذهم فيها ... ومن يراهنون عليهم داخل أوطاننا هم طابور خامس لسياساتهم وخدّام لمصالحهم ...
قال الرّئيس الأوكرانيّ وهو يتجرّع مرارة الخذلان :" قد تكون المرّة الأخيرة التي ترونني فيها". ليس الشّعب الأوكرانيّ وحده من تجرّع مرارة الخلان،فالخذلان من شيم الدّول العظمي، ولها معه حكايات يشهد عليها التّاريخ.
Les Semeurs.tn الزُّرّاع