استغلّت السّحالي و العقرب نقاط ضعف الضبّ لتعزف على الأوتار و تسمعه ما يحبّ و تطرب أذناه حتّى نسي اسمه و جنسه و صفته و اقتنع يقينا بأنّه فعلا ديناصور من الزّمن الغابر و تمساح ضخم لا مثيل له و نابغة زمانه و فطحل عصره.
Les Semeurs.tn الزُّرّاع