إن العودة لبيانات الشجب والتنديد تعني أن عدم عقد القمة سيكون هو البديل الأفضل، فأية قرارات لا تتضمن خطوات عملية واضحة بوضوح صمود غزة ودمائها ودمارها هي موافقة ضمنية على خطة ترامب ونتنياهو حتى لو صاغها خطيب العرب سحبان وائل.
فقد جاء في بيان الرئاسة أول أمس حول المكالمة بين قيس سعيد وماكرون أن قد " تم خلالها تناول العلاقات الثنائية المتميزة بين البلدين إلى جانب التطرق إلى العمليات الإرهابية التي عرفتها فرنسا ولازالت". لم أفهم محل عبارة "إلى جانب"، و "لا زالت"...!
Les Semeurs.tn الزُّرّاع