ما اقترفه الرئيس قيس سعيد مثل صدمة و حدثا لم نتوقعه بمصادرة المسار الديمقراطي و اعلان حكم شمولي في يده و بدعم من اجهزة الدولة و مساندة عدد من اطياف الشعب التونسي ... هذا يوم حزين يفتحنا على قدر محتوم بالتموقع من جديد في صف مواجهة الانقلاب و الاستبداد …