القابلون بالعودة الى البرلمان بعد زغاريد الفرج بإغلاقه وتجميده ليسوا في وضع تفاوضي ولا يملكون اية شجاعة اخلاقية ...والخضوع لابتزازهم يدمر الآمال المعلقة على عودة البرلمان بما هي خطة في طريق استعادة الديمقراطية ولو بعد حين .
من السذاجة وحتى الغباء، التعامل مع المؤسسة العسكرية الجزائرية على أنها ذات الصورة التي كانت عليه في ستينات أو تسعينات القرن الماضي، اي الفاعل ما يريد بمعنى الأمر والنهي، وعلى الشعب التراوح بين التطبيل والطاعة من ناحية مقابل العقاب والعذاب للرافضين
Les Semeurs.tn الزُّرّاع