ولكن رغم هذه العزلة يبدو قيس سعيد مستفيدا بشكل جيد لحد الان من انقسام مشهد سياسي يحسن فيه الوظيفيون والفاشيون تحجيم مكاسب الشارع الديمقراطي حتى وان كانوا يظهرون معارضتهم لنظام الحكم الشعبوي.
لا أحد يحكم تونس الآن، ويوشك المرء أن يقول أن قدرة الله الخاصة تحمي البلد من الفوضى والانهيار.
Les Semeurs.tn الزُّرّاع