إنها أحداث تتجدد مع الزمان حتى تنتصر العدالة يوما ما ويعلو صوت الحق وترتفع راية الأبطال الذين صمدوا أمام دهس عجلة الظلم وضحوا من أجل إعلاء راية الحرية والكرامة أعلم إنها ليس بطلة واحدة بل أكثر من ٣٧ ألف بطلة وبطل حتى الأن أغلبهم من الأطفال الأبرياء ولكنني كتبت هذه الرواية منذ زمن بعيد.