الخميس الماضي وفي سياق حديثه عن الانقلاب العسكري في الغابون، قال بوريل إن الانتخابات التي جرت في هذا البلد الافريقي قبل هذا الانقلاب، وفاز بها علي بونغو «شابتها مخالفات عدة» وأن تصويتا مزورا كالذي حدث يمكن اعتباره «انقلابا مؤسساتيا مدنيا».
النيجر تطرد السفير الفرنسي، وماكرون يرفض القرار النيجري بدعوى عدم أهلية السلطات الانقلابية بمثل هذا القرار وانّ فرنسا ضدّ هالانقلابات مُطلقا وهذا موش في سبرهم، أبدَا.
حصل هذا إثر تدليس الإنتخابات كالعادة...لصالح الرئيس علي بنقو...الوارث للحكم عن أبيه عمر...ولفائدة العائلة الفاسدة الحاكمة العميلة لفرنسا منذ حوالي 60 سنة
Les Semeurs.tn الزُّرّاع