الفصل الأول من الدستور لا يوضح إن كان الإسلام دين الدولة...او دين تونس اي الشعب... وضعه بورقيبة بهذه الطريقة حتى يتلافى صراع سياسي حول الهوية.. وبعد الثورة.. و للخروج من صراع الهوية.. ابقي على الفصل الأول.. واضيف فصل ثاني يؤكد على مدنية الدولة.. فحصل توافق عام بين الجميع على ذلك... وطاح الكف على ظلو