إذا كان المعوزون جهات متعيّنة مشخّصة لا تعلمها الدّولة بعد رغم مرور عقد على الأعمال الإرهابيّة فهذا مؤشّر على قصور مؤسّسات الدّولة واساسا الأمنيّة بكلّ أسلاكها وهذا يتناقض مع النّجاحات الأمنيّة المتقدّمة في تفكيك الشّبكات واستباق العمليّات وسرعة المبادرة …