الرئيس القبرصي يأخذ تهديد «نصر الله» على محمل الجد: نحن جزء من الحل ولسنا جزءاً من المشكلة، ونتواصل مع إيران ولبنان.
الجزائريون موحّدون ، عرب وامازيغ ، شعب وجيش وامن ، كلهم (-خاوا خاوا) يطلبون الحرية والسيادة الكاملة للشعب في مواجهة عصابة حاكمة تاتي على االآخضر واليابس وتستقوى بالأجنبي ،
Les Semeurs.tn الزُّرّاع