منذ انفجار ملحمة الطوفان الغزاوي الحمساوي التي زعزعت الكيان، ومن ورائه القوى الاستعمارية الغربية المجرمة التي صنعته وتواصل رعايته،
ما الذي يدفع بعض المختصين في الفلسفة والتاريخ، منذ هايدغر واشبنجلر وجنتيلي، إلى مساندة تيار أو حزب أو نظام فاشي رغم أنه نقيض هادم إنسانيا للعقلانية الحديثة حتى وإن تم اعتباره تجسيما أقصى لها إبان الأزمات؟
Les Semeurs.tn الزُّرّاع