لم يكن إسماعيل هنيّة تقبّله الله مع الشّهداء والصّدّيقين أوّل المطهِّرين بدمائهم الزّكيّة طريقَ تحرير فلسطين وقدسها المبارَك، ولن يكون آخرهم مادامت "إسرائيل"، محظيّة أمريكا وجزءٍ آخر من بلدان غربيّة كان بعضُنا يعدّها موئلا للحرّيّة والدّيمقراطيّة وحقوقَ الإنسان، تفعل ما تريد دون رقيب أو حسيب، وما دا