ثَمَّ نْسَاوِين أُخْرِين يبِيعُوا فِي النَّفَّة، أنِي نِعْرِف مِنْهم زَعْرَة والـﭬِلْعَاوِيَّة، كَان يَبْعَثْنِي لِيهُم سِيدي باش نعبّي له حُكَّةْ النَّفَّة مْتَاعه. وفي مُكْثُر المَرَّات، كانت أمّي تصحن له ورﭬات دُخَّان في الـشِّـﭬْفَة، وباش تجِي نَفَّة بَاهْيَة يِتْزَاد لها البَلْبَال.