المستمع الأكبر" تسمية تم نحتها على قياس عبارة "المجاهد الأكبر" وعلى مقاسها والتسمية غير موضوعية، قابلة للجدل الحاد في هذه الظروف السياسية والدستورية، ولا أجد لها تفسيرا غير الحنين إلى سنوات السيد الأكبر "الفاطق الناطق" الذي يعرف مصلحتنا أكثر منا، السيد الذي كانت تخصص له إذاعة السيد عبد العزيز قاسم ص