وقامت أدلّة قويّة على مواصلة فرنسا تزويد ميليشات حفتر بالسلاح (رغم الحظر الأممي). وظهرت قرائن على مسؤوليّتها في ما طال أحياء طرابلس الكبرى من قصف وتدمير، منذ هجوم 4 أفريل 2019.
تخشى فرنسا أن تُعتبر شريك حفتر في جرائمه، بعد اكتشاف مقابر جماعيّة في مدينة ترهونة المحرّرة.