تؤكد النسبة المتدنية ان المرأة مازالت سلعة مفترنة تُستعمل بكثافة في التسويق الحداثي، لكن عين نفتح الحداثة لا نجد لها للمرأة اثرا، لقد كانت الوسيلة ولم تكن الهدف، كانت الطعم وربما كانت السنارة أو الحمامة أو الڨمرية أو الارنب ربما كانت الكرطوشة...لكنها مازالت بعيدة عن وضيفة الصياد.