لم تكن يوما قوة و لا وجهة نظر و لكن الغدارين و الوظيفيين ساعدوا تنظيم طلبة التجمع المتوزع بدقة في احزاب شقوق النداء على تسمينها و استعمالها لتبقى النهضة المرتعشة تحت ابتزازهم مشدودة الى خيارات الخط الانتهازي المفاوض الابدي للقديم و المتصرف الدائم في مركب الحكم في هذه الحركة الكبيرة .