الإتحاد مستعد لفعل كل شيء لتجنب المواجهة مع الانقلاب الآن.. لأنه يدرك أن انفجار الوضع الاجتماعي في سياق كهذا سيجعل منه الخاسر الأكبر. فالغرفة الحاكمة يمكن أن تقدم على غلق مقراته ومحاكمة قياداته وسيجد صعوبة في تحريك قطاعاته القوية خلال موسم العطل المدرسية وانصراف الناس إلى مناسباتهم العائلية.