وللأسف، صَمْتُ القُصُور والقُصور السِّياسي والتَّواصُلي في تونس، بينما العروبة والقارَّة والعالم كُلُّه يتابع أخبار هاته المُشاورات الَّتي قد تُفضي عمليًّا إلى قبر اتِّحاد المغرب العربي الذَّي يرـس أمانته العامَّة تونسي (؟؟؟) وإنشاء كيان ثُلاثي بديل جزائري تونسي ليبي، بإقصاء المغرب وبمقاطعة موريتاني