27 Apr 2024
كيف تؤثر انتفاضة الجامعات على مستقبل الدعم الأميركي لإسرائيل؟
27 Apr 2024
اليمين الألماني وخطة تهجير ملايين المجنّسين.. التحضيرات بلسان مكتشفها
27 Apr 2024
شهيدان برصاص الاحتلال في جنين واستمرار الاقتحامات بالضفة
27 Apr 2024
الصين تستضيف محادثات مصالحة بين حماس وفتح
27 Apr 2024
آخر جيل الكبار من قراء المقام العراقي.. حسين الأعظمي من المصارعة إلى ساحات الفن والطرب
27 Apr 2024
4 قتلى يمنيين بقصف على حقل للغاز بكردستان العراق
27 Apr 2024
الحوثيون يعلنون استهداف سفينة نفط بريطانية وإسقاط مسيّرة أميركية
26 Apr 2024
حماس: تسلّمنا رد الاحتلال على موقفنا بشأن صفقة التبادل
26 Apr 2024
طلاب بأكسفورد يحتجون على استضافة بيلوسي ويقاطعون كلمتها
26 Apr 2024
4 شهداء و30 مصابا في غارة إسرائيلية على منزل بمخيم النصيرات
26 Apr 2024
احتجاجات الجامعات الأميركية تتوسع دعما لغزة وانضمام جامعتين جديدتين
26 Apr 2024
ليستر سيتي يعود للدوري الإنجليزي الممتاز
26 Apr 2024
شاهد.. الأهلي يواجه الترجي في "نهائي عربي خالص" لدوري أبطال أفريقيا
26 Apr 2024
العراق المنتخب العربي الوحيد بنصف نهائي كأس آسيا تحت 23 عاما
26 Apr 2024
المقاومة الإسلامية في العراق تعلن استهداف حيفا
26 Apr 2024
بايدن يرحب بالمناظرة وترامب يقترح "الليلة في قاعة المحكمة"
26 Apr 2024
عائلات الأسرى تتظاهر أمام منزل غانتس ونتنياهو متهم بعرقلة صفقة التبادل
26 Apr 2024
أبرزها بالمغرب.. مظاهرات بمدن عربية وغربية دعما للفلسطينيين في غزة
26 Apr 2024
مظاهرات غير مسبوقة بالجامعات الأميركية تندد بالحرب على غزة
26 Apr 2024
زيلينسكي يطلب مزيدا من المساعدات وروسيا تقصف السكك الحديدية لقطع الإمدادات
26 Apr 2024
أبرز تطورات اليوم الـ203 من الحرب الإسرائيلية على غزة
26 Apr 2024
قصف إسرائيلي مكثف على وسط وجنوب غزة وشكوى من قلة مساعدات الشمال
26 Apr 2024
"الماتريكس 5".. حكاية المصفوفة التي قلبت موازين سينما الخيال العلمي
26 Apr 2024
محللان سياسيان: احتجاجات طلاب الجامعات تضع بايدن في مأزق
26 Apr 2024
هل تراجعت هجمات الحوثيين في البحر الأحمر أم حققت أهدافها؟
Abdelwaheb El Hani.jpg

عبد الوهاب الهاني

عبد الوهاب الهاني : سياسي وحقوقي تونسي

عبد الوهاب الهاني  

وللأسف، صَمْتُ القُصُور والقُصور السِّياسي والتَّواصُلي في تونس، بينما العروبة والقارَّة والعالم كُلُّه يتابع أخبار هاته المُشاورات الَّتي قد تُفضي عمليًّا إلى قبر اتِّحاد المغرب العربي الذَّي يرـس أمانته العامَّة تونسي (؟؟؟) وإنشاء كيان ثُلاثي بديل جزائري تونسي ليبي، بإقصاء المغرب وبمقاطعة موريتاني

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

ولماذا يُصرُّ مساعد القانون الدُّستوري السَّابق والرَّئيس المباشر، وعلى مرمى أشهر معدودات من نهاية ولايته الرِّئاسيَّة، على تنصيب نفسه خصمًا وحَكمًا في الانتخابات الرِّئاسيَّة القادمة، وتخوين خصومه واتِّهامهم بالعمالة و"الارتماء في أحضان الخارج"؟؟؟ وقد كان هو نفسه أوَّل من "ارتمى في أحضان الرَّئيس م

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

فإلى متى يتواصل مسلسل استبلاه رئيس الجمهوريَّة ب"إسْتُوفيدَات" تافهة مغرضة، الغرضُ منها تشليكه عبر "تعميره" ليستبله الشَّعب بدوره؟؟؟ من المستفيد من إدامة حالة الاستبلاه لرئيس الجمهوريَّة ومن طرفه للشَّعب الكريم؟؟؟

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

لماذا تمَّت دعوة السَّيِّدة العبَّاسي، النَّقابيَّة من نفس الخزَّان النَّقابي للتَّعليم الثَّانوي (من نقابة متفقِّدي التَّعليم الثَّانوي) ومن شقِّه وشِقِّها المُؤدلج، والإتيان بها من عطلة المرض إلى سدَّة الوزارة مباشرة دون حتَّى التَّثبُّت من مدى تواؤم مرضها مع المسؤوليَّات الوزاريَّة غير الانتقام م

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

هل سيراجع العميد المزيو نفسه ويتخذ مواقف تجعل التاريخ يسجل عنه، أنه كان جديرا بشرف حمل صفة: عميد المحامين التونسيين؟

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

فضيحة دولة لقضاء "الوظيفة" في قضيَّة محاكمة قتلة الشَّهيد الصَّديق شُكري بلعيد رحمه الله.. في ضرب لمقوِّمات المنطق القانوني السَّليم وفي خرق فاضح لمبادئ وضمانات المحاكمة العادلة

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button

رسالة مفتوحة من مجموعة من الديبلوماسيِّين، أخفوا أسمائهم خوفا من بطش المرسوم 54 ومكائد الوزير عمَّار،

facebook sharing button
twitter sharing button
linkedin sharing button
email sharing button
sharethis sharing button