ما هو نصيب الإخفاق في تحقيق أهداف التنمية من مجموع عوامل تدني الخطاب السّائد في الفضاء العام وتدني منسوب الثقة في النحبة السياسية؟ ما هو دور النخبة السياسية في ذلك؟ هل تصور أحدٌ يومًا أن تصل الأمور الى هذا الحدّ من العنف والترذيل والسباب؟ أليس من البؤس أن يتمحور خطاب العديد من الأحزاب حول "نفي الآخر