كيف لا نفرح لفرحة ذاك الطّفل؟ و من ذا الّذي يستطيع أن يشكّك في صفاء ضحكة طفل و يستهجن قهقهته؟ لافائدة في أن نشغل عقلنا كثيرا لنغرق في العقلانية الرّكيكة و نبحث عن معادلات الرّبح
للّه درّك يا أبا ابراهيم، كيف لقّنتنا درسا على المباشر، كيف تحيا حيّا و تموت حيّا ،و كيف تقفز على الجراح. كيف أنعشت بطوفانك القلب و أعدت له النّبض.
Les Semeurs.tn الزُّرّاع