نستشرف علامات ولادة الجديد من ركام قديم تحت وقع الصراخ الانتخابي المؤقت، فنرى منظومة حكم جديدة ومعارضة جديدة.
لو كان الأمر بيد الشاهد لاستجاب وبذل ما يملك وما لا يملك، لا طيبة ووطنية طبعا، بل ببساطة ليستمرّ في مداعبة حلم السلطة الذي يبدو له مشرعا في ظل فراغ سياسي يسيل لعابه.. وسخفه.
Les Semeurs.tn الزُّرّاع