أما السؤال الأهم، فيتمثّل في محاولة معرفة ما إذا كان قيس سعيّد من القائلين بلفظ القرآن أو بمقاصده في مادة المواريث ؟ أم أنه كالعادة، يختار من كل منهج ما يتماشى مع أهوائه ؟ أظن أنّ الفرضية الأخيرة هي الأقرب للصواب...
Les Semeurs.tn الزُّرّاع