ما يدهشنا حقا هو حجم العناد والانكار والجرأة في تجنب الاعتذار للتاريخ عن جريمة التحريض وشهادة الزور امام ابشع مشاهد اغتصاب الحقيقة والحرص الغريب على تبرئة النفس والعزة بالإثم بمجرد توزيع "الخطأ " على عشرية الانتقال المليئة بالثغرات طبعا والتي لا تبرر مع ذلك " خطيئة " الانقلاب على الديمقراطية .