شكرا جزيلا للقيسون.. إلي عراهم. بتغيير دستوره بعد انطلاق حملتهم بنعم على النسخة الأولى التي طبلو لها... فهو لم يترك عذرا بعد اليوم.... لمن يواصلون الدعوة للتصويت بنعم...إثر تغيير دستوره... وبعد أن دعوا للتصويت بنعم للنسخة الأولى... للإدعاء صلفا بانهم يصوتون على مضمون دستور...ولا لشخص الدكتاتور