النظام الجزائري يتعمد إذلال وإهانة وتعذيب تونسيين في المعابر الحدودية، ويعاملهم بتشفٍّ بدائي مجاني كردّ فعل على تمكن مواطنة جزائرية/فرنسية من الهروب إلى فرنسا عبر تونس. مسافرون تونسيون أبرياء لا علاقة لهم بملف المواطنة المعنية، والذي تتداخل فيه أجندات سياسية واستخباراتية، يدفعون من كرامتهم وسلامتهم