عدم تدخل فرنسا مباشرة لإنقاذ حليفها بزوم، وانتظارها مآلات الأمور وموقف الجيش النيجري من الإنقلاب، يؤشر فعلا على أن فرنسا لا تريد التدخل بمفردها في تسوية هذه الأزمة. قد تدعم فرنسا تدخلا عسكريا لإعادة بزوم إلى الحكم من قبل فاعلين محليين في الجيش النيجري ومن دول منظمة تعاون غرب إفريقيا، لكنها لن تتدخل