لا أحد من حقّه مطالبة قطر بتغيير دينها وثقافتها وعاداتها وتقاليدها من أجل (28 يوما) ...ولكن هل من المنطق ان تنفق قطر ما أنفقت من أجل (28يوما)؟!ومع ذلك كلّه لم تسلم الدّولة المضيفة للمونديال من انتقادات لاذعة وصلت حدّ دعوات المقاطعة وإن كانت محدودة.
يعنيني أكثر أن أنام في فراشي وأنا مطمئنّ البال أنّ سيّد قرطاج لن يتآمر على ثورة شعبي ولن يبيع سيادته لمن يتآمرون عليها،
Les Semeurs.tn الزُّرّاع