كان يجب أن نعيش ما نعيشه اليوم من واقع الانقلاب**، وهذا لا يعطي للانقلاب أيّة شرعيّة، ولكن ينبّه إلى شروط كانت سببا في هذا المآل. ونعني القابلية للانقلاب بما اجتمع من أسباب مثّلت استنزافا لشروط الديمقراطية وتهديدا لتواصل مسارها.
عددٌ من الأصدقاء مصدومون ويُولْولون أمام مشهد الانقسام المجتمعي الماثل أمامهم، وبعضهم يحتج على تدوينة سابقة لي في الموضوع.
Les Semeurs.tn الزُّرّاع