كم من ريّان في اليمن وفي غزّة وفي سوريا وفي ليبيا وفي ميانمار وفي مخيّمات اللجوء، يعيشون تحت البرد، بلا ماء وبلا طعام وبلا دواء وبلا تعليم وبلا هويّة أحيانا؟! ...صرخة ريّان الصّغير، أدّت ما عليها واخترقت جدار الصّمت في العالم على جرائم القتل متعدّد الأشكال، يقترفها بعض البشر بحقّ الطّفولة