بالاضافة الى اشرافه الشخصي على الحكم بالإعدام على شباب قضية باب سويقة ، عبد الرحيم الزواري هو اللّي تلقّى الرشوة ب2,4 مليون يورو التي أثارها القضاء البريطاني أخيرا ضد شركة ألستوم في صفقة بيعان عربات ميترو لتونس لمّا كان وزير للنقل.
في ذلك اليوم سقط النظام في داخلي إلى غير رجعة، سقط اعتبار الحاكم، اكتشفت نفسي فوضويا عن إيمان عميق، وإلا فبأي حق يلقون علينا القبض؟ من كلفهم بذلك؟ وبأي حق هم يحكموننا؟
Les Semeurs.tn الزُّرّاع