ما جرى يوم أمس كان مطمئِنًا من جهة رجال الأمن... ولكنّه ترك في النفس حزنا لأنّه كشف تفاهة ما انتهى إليه يسار تونسيّ كان يمكن أن يكون قيمة مضافة لبلادنا.. ولكنّ الورَثة أفسدوا التركة وعبثوا بها عبثا كبيرا كانت خلاصته نساء يتظاهرن وفي أحضانهنّ كلاب يتزيّنّ بها.. ويجازين الشرطة عن إمساك قنابلها عن دموع